حققت فئة الأمل لنادي السد الرياضي تفوقاً على الأندية القطرية في المهرجان الأول لألعاب القوى للأندية لفئة الأمل بأعمار ( 9+10+11) سنة وذلك في المهرجان الأول الذي أقيم في الساعة الرابعة من عصر يوم الثلاثاء الموافق 24/11/2009 م والذي إستظافة نادي الريان الرياضي في ملاعبه الخارجية وحضرة أعضاء مجلس الإدارة وبعض من رؤساء الأجهزة الإدارية والفنية وجماهير الأندية لتشجيع فرقها لفئة الأمل ، وشمل المهرجان على ثمان مسابقات للأطفال هي :
30 م – عدو الحواجز - فورملا 1 – التتابع – الوثب الطويل – قفز المربعات – رمي الكرة للأمام – رمي الرمح للأطفال . وشارك في المهرجان عدد (10) لاعبين قطريين من كل نادي
حيث تم احتساب نتيجة المسابقة من خلال جمع أزمنة أو مسافات أو تكرارات لاعبي النادي . والنادي الذي يحصل على أفضل الأزمنـة أو المسافات أو التكرارات في المسابقة الواحـدة يحصل على ( 9 ) نقاط والنادي الثاني يحصل على ( 7 ) نقاط والنادي الثالث يحصل على ( 6 ) نقاط وهكــذا حتى المركز الثامن يحصل على ( 1 ) نقطة .
والنادي الذي يحصل على أعلى النقاط في مجموع نقاط المسابقات الثمانية يحصل على المركز الأول ويُمنـح ( 9 ) نقاط تُضاف على نقاط درع التفوق العـام ويُمنح المركـز الثاني ( 7 ) نقاط والمركز الثالـث ( 6 ) نقاط والمركـز الرابـع ( 5 ) نقاط والمركـز الخامس ( 4 ) نقاط والمركـز السادس ( 3 ) نقاط والمركز السابع ( 2 ) نقطة والمركز الثامن ( 1 ) نقطة . وبعد جمع نقاط الأندية في المسابقات الثمانية تفوق نادي السد على الأندية من خلال حصوله على اكبر عدد من النقاط وكانت النتائج النهائية للأندية كالتالي
المركز النادي مجموع النقاط
الأول السد 64
الثاني الريان 60
الثالث الأهلي 39
الرابع الخور 34
الخامس الوكرة 31
السادس الغرافة 30
السابع العربي 25
الثامن قطر 13
وفي ختام المهرجان تم توزيع الجوائز على الأندية الفائزة بالمراكز الثلاثة الأوائل ، حيث قام كل من السيد عيسى الحرمي أمين السر المساعد والسيد يعقوب يوسف عبد اللة عضو مجلس الإدارة – المراقب الفني للمهرجان والسيد يوسف خليفة عبد الملك – المدير التنفيذي للإتحاد – المراقب الفني للبطولة والسيد طلال منصور – رئيس الجهاز الإداري والفني لنادي السد بتوزيع الميداليات والكؤوس على الأندية الفائزة بالمهرجان الأول لفئة الأمل ، وسيقام المهرجان الثاني لفئة الأمل للأندية يوم الثلاثاء الموافق 15/12/2009 م في نادي الريان أيضا نظراً لما أبدوه من تعاون في الإعداد والتنظيم وحسن والضيافة .