اللواء دحلان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي لألعاب القوى في حوار شامل للصحافة القطرية:

جولة الدوحة من الدوري الماسي ستظل منارة نجاحات الاحداث العالمية......

مونديال قطر 2019 سيؤكد تفوق قطر في استضافة الاحداث الاهم بالعالم......

ابطالنا قادرون على تحقيق الانجازات .. وبطلاتنا في الطريق للتفوق الكامل...

اكد سعادة اللواء دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحادين القطري والاسيوي ونائب رئيس الاتحاد الدولي لالعاب القوى ان جولة الدوحة من الدوري الماسي ستشهد الكثير من التنافس المثير والصراع الكبير على المراكز الاولى خصوصا في ظل مشاركة واسعة لنخبة من ابطال وبطلات العالم وقال ان المفاجات موجودة وان الامل كبير في ان يكون هناك بصمة قطرية متميزة في الانجازات المحققة من خلال ابطال منتخبنا الوطني الطامحين لانطلاقة متميزة في عام الاولمبياد واشار في حوار مع الصحافة القطرية الى ان القوى القطرية كانت ولاتزال تبحث عن التفوق في اي حدث كان وفي اي مكان لاجل تاكيد العمل الناجح والاصرار على تشريف الرياضة القطرية

وقال ان اي بطولة تقام في قطر لها فائدتها الرياضية الاجتماعية لانها رحلة البحث عن ثقافة كاملة من خلال تنافس في الميدان والمضمار وان العمل كان ولايزال لاجل الوصول الى المسيرة الناجحة في اي حدث كان وان قطر تشهد وستظل تشهد ولادة مواهب قادرة على تقديم الكثير الكثير مشددا ثقته بابطالنا وسعيهم لتقديم الافضل في اي حدث كان  كما اشار في لقائه مع رجال الصحافة المحلية قبل ساعات من انطلاق جولة الدوحة ان الاسماء المشاركة في هذا العام تشكل الكثير من الاثارة والندية خصوصا ان الكثير منهم اصحاب ارقام عالمية وميداليات اولمبية واعتبر ان القوى القطرية تملك منتخب للسيدات يتطور باستمرار والهدف هو الوصول به الى التفوق الكامل كما تحدث عن الطموحات الكبيرة في اولمبياد ريو خصوصا في ظل تاهل عدد متميز من ابطال منتخبنا الوطني وانه يامل في الوصول الى منصات التتويج كما اعتبر ان الاندية هي شريك اساسي في نجاح مسيرة ام الالعاب المحلية لان المواهب تنبع من الاندية وتثقل لاجل الوصول الى المنتخبات الوطنية واشار الى ان العاب القوى تشكل جزء من حياته في رحلة البحث عما يشير لتفوق قطر نفسها كما اعتبر ان المونديال العالمي في قطر عام 2019  سيكون له بصمة كبيرة في مسيرة القوى العالمية ولنتابع ما قاله في معرض اجوبته على اسئلة الصحفيين 

 

*** نحن على موعد متجدد مع جولة الدوحة من الدوري الماسي .. فما جديد هذا الموسم ؟

ـــ جولة جديدة وتحدي متجدد .. جديدنا اننا نستقطب باستمرار نخبه ابطال وبطلات العالم ونسعى الى توفير اقوى المنافسات امام عشاق ام الالعاب وفي قلب قطر التي باتت ارض البطولات والنجاحات .. وطبعا مشاركة ابطالنا تعني لنا الكثير ونامل بالوصول الى افضل ما يكون لاننا في عام الاولمبياد وكل نتيجة ستكون مؤشر ايجابي لكل مدرب .. لكل بطل .. وحتى لكل اتحاد .. وربما اشارة للاعلام نفسه .. وجولتنا نعمل باستمرار على ان تكون متوهجة .. وتحقق الكثير من الاثارة وتسعد كل الحاضرين بالسرعة .. والتفوق .. والحضور الجماهيري لانه الرقم الصعب في اي حدث كان

 

*** هل جولة الدوحة تحقق الفائدة للقوى القطرية ؟

ــــ اي بطولة تقام في قطر لها فائدتها الرياضية الاجتماعية لانها رحلة البحث عن ثقافة كاملة من خلال تنافس في الميدان والمضمار .. ثفافة عشق ام الالعاب والوصول الى بث حبها لدى جيل جديد متكامل لان اي بطولة هي لاجل مستقبل اي لعبة .. ولاجل جيل قادم .. بالامس كانت بطولة قطر الدولية ثم الجائزة الكبرى وكان الكل ينظر اليها بانها مجرد حدث .. الان باتت جولة الدوحة عشق يسعى اليه الكثيرون لاجل متابعة الاعلى والاسرع والاقوى ... وازيد الكلام بان اي حدث يقام في قطر يندرج ضمن خطة المدى البعيد .. مدى 2030 اي رؤية المستقبل بمنظار النجاح الانساني الاجتماعي الرياضي ..

 

*** ولكن هل المشاركة القطرية ترضيك في هذه الجولة ؟

ـــ هناك اكثر من مشاركة في هذه الجولة ... مشاركة ابطالنا تتميز بانها ستكون بداية لموسم هام .. امثال معتز برشم وعبد الاله هارون وفيمي وبالتالي المشاركة لاجل الوصول الى رؤية عن الجاهزية للحدث الاهم اي الاولمبياد .. نحن نتمنى ان يتفوقوا ابطالنا هنا في ارض الدوحة .. ولكن بنفس الوقت هدفنا الوصول الى التميز في الحدث العالمي الاول على الاطلاق المقرر هذه المرة في ريو

 

*** هذا يدفعنا للسؤال عن اهمية مشاركتنا في الاولمبياد وما تسعون اليه ؟

ــــ صحيح ان الهدف كان العمل على افضل مشاركة في اولمبياد ريو لاننا نسعى لتشريف الرياضة القطرية والوصول الى الميداليات الملونة وهذا الامر يتطلب اعداد طويل وتركيز كامل واصرار على اختيار ما يساعد ابطالنا على التفوق ولاشك ان مشاركتنا هذه المرة في الاولمبياد ستشهد الكثير من المفاجات السارة بسبب وصول الكثير من ابطالنا الى الارقام التاهيلية مما يساعد على الوصول الى حصد ما يمكن حصده ويليق ببلادنا الحبيبة ويبقى التوفيق من عند الله ونتمنى ان يبعد الاصابات عن كل ابطالنا

 

*** هل ترى ان ابطالنا قادرون على تحقيق ميداليات اولمبية جديدة في ظل المنافسة الكبيرة خصوصا من ابطال السرعة والوثب ؟

ــــ قلت ان النجاح لا يكون وليد الصدفة ابدا .. بل من خلال عمل طويل ومثابرة وخطط موضوعة وجهد كبير من الاجهزة الادارية والفنية وصولا الى ابطالنا المشاركين .. وبالتالي ما نطمح اليه طبعا هو الوصول الى التفوق وحصد الميداليات الاولى .. لكن لا ننكر بنفس الوقت اننا كما نعمل فهناك اخرون يعملون وهناك ارقام موجودة وان اردت تجاوزها عليك ان تقدم الافضل والاقوى والتركيز العالي

 

*** ثقتك كبيرة بابطالنا في الوصول الى التفوق ؟

ــــ الثقة دائما في وصول ابطالنا الى ما يشرف الرياضة القطرية في اي مشاركة خارجية ولكن اي حدث يشهد الكثير من المفاجات .. وبالتالي من الصعب التكهن من سيكون البطل او صاحب الذهبية او الفضية او البرونزية ... لانه عالم ارقام .. عالم مفاجات .. وعالم فيه الكثير من التركيز في اجزاء من الثانية ومن الصعب التكهن .. لكن الاكيد اننا نتطلع الى انجاز كبير يتجاوز ما تحقق في الاولمبياد السابق والتوفيق بيقى من عند الله

 

*** ما تحقق في بطولة اسيا في الدوحة هل كانت مؤشر ايجابي ؟

ــــ بطولة اسيا لها ظروفها .. والاولمبياد له ظروفه .. ولا يمكن المقارنة بالحدثين اطلاقا .. لان كل حدث له استعدادته وارقامه واهدافه .. ونحن تفوقنا ولله الحمد في الاسيوية .. وابطالنا كانوا على الموعد ونجحوا في حصد المراكز الاولى .. رغم التنافس الواضح من ابطال القارة الصفراء .. لكننا هنا في اولمبياد فيه الكثير من ابطال العالم والارقام القياسية وبالتالي الوصول الى التفوق يحتاج الى تركيز واصرار وعزيمة لا مثيل لها وانا على ثقة ان ابطال منتخبنا الوطني لن يكونوا الا في الصورة التي تليق بالرياضة القطرية

 

*** هل ترى ان الاولمبياد في ريو هو بداية جديدة للقوى العالمية ؟

ــــ القوى العالمية تبدا رحلة جديدة منذ تسلم المجلس الجديد مهامه .. لان كل ما سبق بات تحت مجهر اللجان الخاصة بالتحقيق .. وبالتالي الكل يبدا رحلة بحث عن شفافية كاملة .. عن نظافة البطولات والمسابقات والابتعاد عن كل ما يسبب الالم للقوى العالمية اي التخلص من الازمات التي عصفت بام الالعاب والوصول بها الى بر الامان والاكيد ان اولمبياد ريو سيشهد بداية جديدة نحو رحلة بناءة وفيها الكثير من الجهد لاجل اعادة الهيبة للقوى العالمية ومن هو في عائلتها

 

*** هل القوى العالمية في خطر ؟

ـــ العاب القوى تعرضت لهزة كبيرة خلال المرحلة الماضية ... لكن بدات تتجاوزها مع المجلس الجديد للاتحاد الذي وضع الكثير من الحوافز لاجل الوصول الى الشفافية الكاملة والعمل المتقن والمتابعة الدقيقة .. لان العاب القوى ان اردت الوصول بها الى النجاح الكامل تحتاج الى عمل كبير ودراسات عديدة واصرار من كل افراد العائلة على التميز والابتعاد عن كل ما يسئ اليها .. وانا على ثقة ان الاتحاد الدولي بقيادة اللورد كو قادرة على استعادة بريقها خلال المرحلة المقبلة وبالتالي القوى ليست في خطر بل تعيش مرحلة جديدة وفيها الكثير من لغة المستقبل المتوهجة

 

*** هل انت راض عن تواجدك في الاتحاد الدولي لالعاب القوى ؟

ـــ هذا امر يعود الى الجمعية العمومية للاتحاد الدولي فهي التي ستقول رايها خلال السنوات المقبلة .. وما كنت لاكون في المجلس كنائب للرئيس لو لم اجد الثقة الكبيرة من الاتحادات الاهلية المنضمة لعائلة ام الالعاب العالمية وبالتالي انا اقوم بما يخدم القوى العالمية وبالطبع انا ممثل بلدي واتشرف انني اخدم الرياضة العالمية بثوب الرياضة القطرية

 

*** انت رئيس الاتحاد الاسيوي فهل بدات تحقق ما سعيت لاجله في ايقاظ العملاق الاسيوي من ثابته ؟

ــــ رحلتنا طويلة .. وتحتاج الى عمل كبير .. لكن القارة الاسيوية باتت موجودة في قلب المنافسات في اي حدث عالمي .. صحيح ان الطموحات لاتزال اكبر بكثير .. لكن حققنا الكثير من التقدم على مدى المرحلة الماضية .. فابطالنا ربما تكون مثال ايجابي عن التطور الكبير للقوى الاسيوية لما باتت تحققه في كل البطولات العالمية داخل الصالات وخارجه والمقياس الجديد سيكون في الاولمبياد وحتى القارة الاسيوية كانت ولا تزال هي قلب القوى العالمية والاكثر شفافية من القارات الاخرى

 

*** بدات عمل كبير عبر اللجان الجديدة فهل بدا الحصاد ؟

ـــ لا زلنا في بداية الطريق واللجان تشكلت من فترة وبدات تنتج خطط لاجل المستقبل وبالطبع سيكون امامها الكثير من المهام لاجل الوصول الى الطموحات الكبيرة وان كنا عملنا على توفير الاجواء الايجابية في هذه الاتحادات فطبييعة الحال فان العمل يحتاج الى وقت لاجل ان يبدا جني ثمار ما يتحقق

 

*** وجود اكثر من سبعة اعضاء في الاتحاد الدولي من القارة الاسيوية هل تسميه نجاح جديد ؟

ــــ نعم .. نجاح باهر ودليل على ان القارة الاسيوية باتت صاحبة قرار في مجلس الاتحاد الدولي لالعاب القوى وبالتالي بات للقارة نفسها اصوات تحدد فيها مسار مرحلة جديدة للقوى العالمية .. نحن سعدنا بالعدد .. وعملنا لاجله .. وسنترجم ما سعينا اليه من خلال ما يخدم مسيرة القوى العالمية وايضا القارة الاسيوية

 

*** قبل طي موسمنا المحلي كان هناك الكثير من الاشارات الايجابية قد ظهرت حول توزيع الالقاب .. كيف تنظرون لهذا الامر ؟

ـــ لاشك ان الموسم قد انتهى بشان البطولات المحلية لكن التقيم لم ينته .. فنحن ندرس كل التقارير ونتعرف على كل الايجابيات والسلبيات لاجل تلافيها مستقبلا .. لكن بصدق انا سعيد للنجاح المحقق من حيث المشاركة الايجابية من الاندية وسعيها الكبير لاجل الوصول الى منصات التتويج وهذا يؤكد ان الادارات لم تبخل بالعمل على تطوير ابطالها ومستقبلها بام الالعاب .. واكون اكثر دقة ان العاب القوى في الاندية باتت افضل بكثير وبات هناك عمل وجهد اكبر اثمر منافسة اكبر على كل الالقاب في كل الفئات

 

*** علاقاتكم مع الاندية ربما ساهمت في تحفيزهم والوصول الى ما وصلت اليه ام الالعاب المحلية ؟

ـــ نحن نسير بطريق واحد ... طريق الشراكة لاجل مستقبل القوى القطرية .. فالنادي هو الاساس لاجل منتخبات قوية وان عملت الاندية يكون الحصاد كبير لذلك نحرص باستمرار على استمرار العلاقة بافضل ما يكون والوصول الى ما يخدم ام الالعاب المحلية من دون كلل او ملل لان الاندية هي قطار يسير باستمرار وفيه الكثير من المواهب القادرة على تقديم التفوق للمنتخبات وما تحقق هذا الموسم كان نتاج العمل المشترك مع الاندية وسعداء بما وصلنا اليه من ثمار ايجابية

 

*** مونديال 2019 هو الحلم الي بات حقيقة باستضافته في قلب الدوحة فماذا يعني لك هذا الحدث الاهم على الاطلاق ؟

ـــ هو حلم وطن .. وتحدي كبير لاجل تاكيد التفوق القطري في استضافة كبرى الاحداث العالمية .. لاننا في بلدنا تعودنا على ان نبدا بالسعي .. لاجل الوصول الى الثمار الطيبة والنجاح الكامل .. لا نبحث عن بطولة وحسب بل عن نجاحات كاملة تشير الى دولة قطر ... بالنجاح والوفاء والانتصار .. لا نبحث عن استضافة ما .. بل عن تفوق شامل .. نعم مونديال ام الالعاب هو حلم وتحدي ورحلة بحث عن انجاز جديد .. تنظيميا .. فنيا .. وحصد الميدالية الذهبية الاولى بالوصول الى بر الامان بكل التفاصيل

 

*** استاد خليفة سيشهد هذا الحدث فهل الامور ستسير على افضل ما يكون ؟

ـــ استاد خليفة سيكون على الموعد باستقبال الحدث الاهم في بطولة غير مسبوقة .. وباصرار على ان يكون الحدث له صورة متميزة وبمشاركة قياسية .. لاشك ان الحلم كبير .. وسنعمل على ان يكون حقيقة واقعة ببصمة قطرية

 

*** هل الجيل الجديد يبشر بقدرته على التواجد في هذا الحدث الاهم ؟

ـــــ نحن نعمل لاجل مشاركة كبيرة في ارضنا وبحلمنا الكامل .. طبعا الطموحات كبيرة بان جيل الحاضر والمستقبل سيكون على موعد في استاد خليفة ليسطر انجازات تليق بوطننا وحلمنا .. هذا طبعا يتطلب الكثير من العمل والخطط المدروسة والدعم الكبير وطبعا ثقتنا بانفسنا تعني استمرار المسيرة بدعم قيادتنا وحرصها على استمرار رحلة التميز للرياضة القطرية

 

*** بطلات المستقبل حققنا خطوة متقدمة ؟

ـــ نعم بطلات منتخباتنا الوطنية بدانا بحصد ثمار عمل طويل .. لان الدعم الكبير يتلخص في اثبات الفتاة القطرية تفوقها في الميدان والمضمار بحصد انجازات تساوي الطموحات .. لا ننكر اننا لا نزال نجد انفسنا بالبداية .. لكن ثقتنا موجودة بان بطلات الحاضر سيقدمن الكثير من العطاء في اي استحقاقات مقبلة كما فعلت سارة المناعي اخيرا في بطولة غرب اسيا وربما القادم افضل .. لكن نسعى لاجل بناء جيل كامل قادر على التواجد بشكل واضح في كل حدث قادم

*** هل البطلة العربية قادرت على ان تفرض نفسها في الاحداث المقبلة ؟

ــــ البطلة العربية الخليجية ربما اثبت وجودها في الكثير من البطولات العالمية والاولمبيادات في سنوات سابقة .. ربما خليجيا لم تصل الى الطموحات .. لكننا نجد ان التحدي قادم وان العمل على المواهب لابد ان يثمر بطلات قادرن على تحقيق الكثير في المستقبل لكن الامر يحتاج الى الوقت والدعم والمساندة وليس العكس

 

*** ماذا تعني لك العاب القوى ؟

ــــ الكثير الكثير .. هي حياة اعيشها ضمن حياة اخرى .. اعيش يومها بيوم .. وحدثها بحدث .. وبطولة ببطولة .. واجتماع باجتماع .. اعيش فرحها في كل وجه منتصر .. واعيش الم الخاسر في كل متراجع في سباق .. وارى دمعه الفرح في كل نشيد يعزف لاجل انتصار بلادي .. العاب القوى باتت جزء من حياتي .. واعيش لاجل فرحها وليس لاجل امر اخر

** دور الاعلام هل يساهم في مساندة مسيرتكم بالاتحادات المحلية والقارية ؟

ـــ الاعلام مثل المنارة يسطع في طريقك لاجل النجاح وربما ينتقدك وربما يحفزك لكنه بطبيعة الحال هو الى جانبك لاجل ان ينير طريقك ولا شك ان الاعلام في كل بلد له خصوصية لكن بطبيعة الحال نحن مع الاعلام المحلي في شراكة ممتازة لاجل مسيرة ناجحة ونتقبل كل ما يخدم ام الالعاب المحلية وان كان على الاعلام الخارجي فهو له وجهات نظر مختلفة حسب كل صورة في اي ميدان او مضمار

 

***وماذا عن كلمة الختام ؟

ـــ ساتوجه الى كل عشاق ام الالعاب المتواجدين في قطر لاجل التوجه يوم الجمعة الى استاد سحيم بن حمد بنادي قطر للعيش في ليلة لا تنسى من المنافسات القوية بين ابطال وبطلات العالم واقول لكل عاشق القوى العالمية ان كل من يتمنى السرعة سيجدها ومن يسعى للاعلى سيقفز مع كل المشاركين الى افضل الارقام ومن ينظر للاقوى فانه سيشاهد الاقوى على الاطلاق .. هي ارض لاجل التحدي وعليكم متابعة من سيكون الفائز لكن الاكيد الكل سيكون له انجازه بالحضور او المشاركة او متابعة ما سيتحقق